تمجد هذه الرسالة الرب يسوع باعتباره الابن الأزلي، ورئيس الكهنة الحقيقي الوحيد، ووسيط عهد أفضل، أعلى من الملائكة وموسى وجميع فرائض اللاويين. إنه يحث القديسين المجربين على ترك الأعمال الميتة، والتمسك بمهنتهم، والسعي بصبر بالإيمان، والبحث عن المدينة التي لها الأساسات، وإيجاد الجرأة والراحة في تضحيته الوحيدة والراحة الموعودة.